دعني د. سامي أتناول الموضوع من جهة الخلاف الحزبي وأسأل: إذا نوقشت فكرة ما داخل الحزب وتوصل إلى قرار صوت عليه الأغلبية، فهل يجوز للحزبي بعد التصويت أن يعارض وينقد قبل جني النتائج والمراجعة؟ وأخلاقياً هل يجوز لي أن أدير ظهري للنقاش الداخلي في الحزب وأستثمر قنوات أخرى لأعرب عن مواقفي المتناقضة من القضية التي تم نقاشها؟ هل على الحزب الذي يواجه مثل هذه المشاكل من قسم من أعضائه أن يسكت عنهم ولا يتخذ بحقهم إجراءات عقابية؟ والسؤال الأهم: كيف يمكن إدارة الخلاف داخل أحزابنا الشيوعية؟ تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دعوة للحوار قبل الإحتفالات حول حتمية المراجعة / سامى لبيب
|