دمج ما يسمى -يمين- مع ما يسمى -يسار- هو الخلفية التي إنطلقت منها تعليقاتي: دعم البرجوازيات الوطنية الصغيرة مع الحفاظ على قيم أخلاقية تراعي الخصوصيات الثقافية الحقيقية لكل الشعوب + دعم اليسار الحقيقي يسار العمل لا يسار حقوق إنسان الأوليغارشية الموندياليست (المثلية، المساواة، النسوية إلخ).... لن أقول -هايل- لأن الأرضية التي أتكلم منها ليست عنصرية عرقية توسعية عدوانية بل -يا وطنيي واشتراكيي العالم اتحدوا- ضد النظام العالمي الذي لن يقف أمامه لا حكم ثيوقراطي ولا قومي ولا شيوعي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دعوة للحوار قبل الإحتفالات حول حتمية المراجعة / سامى لبيب
|