مارسه عبدا الله الثاني في الأردن على الحراك الشعبي واليوم يدخن الجنود ويأكلون شاورما ويتضاحكون دون مبالاة من كم متظاهر لم يملوا بعد، ومارسه ماكرو في فرنسا مع حركة الجيليه جون بعد كل محاولات شيطنة هذه الحركة، لكن باستعدادات بميتين مليار دولار هذا شيء لا يخطر إلا ببال المجرمين الذين نهبوا البلد ودخلوا بدباباتهم في رؤوس الناس وتحت مخداتهم! لهذا على أمريكا التي جاءت بهم إلى الجنة أن تذهب بهم إلى الجحيم، لأن زمنها القادم رغم أنفها من زمننا نحن الأخيار لا من زمنهم هم الأشرار...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة دون ود إلى عبد الفتاح السيسي / أفنان القاسم
|