عزيزي الكاتب القدير غياث المرزوق. شكراً لك ولكلّ الأقلام الحرة وفي مقدمتها قلمك الحر الذي يدافع بلا هوادةٍ أو كللٍ عن كرامة و كبرياء الانسان العربي. شكراً لقلمك الحر والمقدام الذي لا يهادن ولا يتوانى بأي شكل في فضح شرور الطغيان ورذيلة الطغاة المعتوهين. المجد كل المجد للأقلام الحرة والمقدامة والشجاعة حينَ تصطفُّ هكذا مع الشعوب ضدّ الطغاة. والعار لكل المنافقين والانهزاميين والانتهازيين الذين اصطفوا مع الطغاة فسحقاً لهم ولطغاتهم. خالص الود والتقدير والاحترام سليم نبهان - السويد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ذٰلِكَ ٱلْغَبَاءُ ٱلْقَهْرِيُّ ٱلْتَّكْرَارِيُّ: طُغَاةُ ٱلْتَّقَدُّمِ أَمْ بُغَاةُ ٱلْتَّهَدُّمِ؟ (8) / غياث المرزوق
|