أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حِجابٌ ونِقاب... لِحيَةٌ ودِشداشةٌ أو جِلباب / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - شكرا, و ردود - حازم (عاشق للحرية)










شكرا, و ردود - حازم (عاشق للحرية)

- شكرا, و ردود
العدد: 783901
حازم (عاشق للحرية) 2018 / 12 / 12 - 12:41
التحكم: الحوار المتمدن

سيد بولس : شكرا على الرد و المزيد من الايضاح ,
و نعم معك حق مقالتك هنا لم تتحدث عن ما انا ذكرته مما لا اؤيدك فيه, بل انا قصدت موضوع آخر قرأت لك عنه تعليقات ومقال انت نشرته سابقا. فقط وددت الا اخرج كثيرا عن صلب الموضوع هنا و هو هام الصراحة فى بلداننا المنكوبة (فريضة الحجاب و النقاب).

سيدتى ماجدة : اشكرك جدا على التصحيح بخصوص المثل . ولو ان الـهمّ واحد (التجويع و الحرمان لكى يضمن احدهم كيف يحكمنا !)


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حِجابٌ ونِقاب... لِحيَةٌ ودِشداشةٌ أو جِلباب / بولس اسحق




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في تشريحِ خُرَافَةِ مُعَادَاةِ السَّامِيَّةِ وَتَجْنيدِهَا س ... / احمد صالح سلوم
- حين يكفر العقل ويُدان الفكر / محفوظ بجاوي
- من العولمة إلى العالمية: كيف تحافظ الثقافة الدينية على هويته ... / حسن خليل غريب
- المقامة الكنغرية : في تقلّب أحوال (( القفّازة )) . / صباح حزمي الزهيري
- شجرة الميلاد* / إشبيليا الجبوري
- إمرأة تفتح الجرح كي يتنفس / إدريس نعسان


المزيد..... - ما هي أعراض سرطان عنق الرحم ومن هنّ النساء الأكثر عرضة للإصا ...
- بانكسي يفاجئ لندن بعمل فني جديد
- إصابة 3 فلسطينيين برصاص قوات الاحتلال واعتقال العشرات في الض ...
- -الإمارات لا تسعى إلى نفوذ أو زعامة-.. أنور قرقاش يتحدث عن - ...
- فنزويلا: أنصار الحكومة ينظمون مظاهرة بالدراجات النارية في كر ...
- إيران تتوّج بلقب بطولة كأس العالم للزورخانة في الهند


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حِجابٌ ونِقاب... لِحيَةٌ ودِشداشةٌ أو جِلباب / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - شكرا, و ردود - حازم (عاشق للحرية)