لو تعود الى شارع المتنبي وحبيبتك بغداد واهلا بك في البصرة ويعود الاخرون امثالك فستعود المشاعر الطيبة وينتشر الجمال والنورواذا بقيتم بعيدا فسوف تنتصر الطائفية ويسود القبح والظلام نعم كان هناك سوق للكتب في البصرة القديمة وعربة متنقلة لبيع الكتب التقدمية في العشار يستقر صاحبها مقابل مركز شرطة العشارقرب محلات احذية باتا وكانت هناك دار الكتاب في الشارع الوطني كل هؤلاء قد ابعدوا او اعدموا وتحولت دار الكتاب الى مطعم للكباب في اواخر الستينات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المتنبي... الشارع والشاعر والذاكرة / وديع شامخ
|