كان الحزب البلشفي منذ لينين مليء بالصهاينة من القمة الى القاعدة وهذا مايفسر تحمس اصرار الاتحاد السوفيتي عل اقامة اسرائيل وليس كما يدعون بانه صراع ضد الامبريالية البريطانية ومن منع قبام الدولة الفلسطينية بعد قرار التقسيم ومن اضاع الجرء الباقي من فلسطين في 67 هما الحكومة المصرية والحكومة الاردنية اما الاحزاب الشوعية فلا معنى لمواقفها لانها في تبعية مطلقة للاتحاد السوفيتي انذاك ولا زالت المؤامرة مستمرة شكرا للكاتب المحترم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قرار التقسيم .. ومأزق الأحزاب الشيوعية العربية / رياض حسن محرم
|