كم هو مؤلم ان ترتكب قوى تدعي النضال من اجل التحرر والديموقراطية جرائم لا يمكن غفرانها،دائما انقى المناضلين يدفعون الثمن. تابعنا نضال الشعب الكردي الباسل، ولأول مرة افهم ان هذا النضال كان تحت قيادات لا يمكن الثقة فيها. بعض المعلومات التي نشرت في اسرائيل تحدثت عن علاقات وطيدة مع نظام الاحتلال الاسرائيلي، كنا نسمع ونكاد لا نصدق ان قوى تحررية تستقبل قوى مخابرات همها الأساسي تدمير كل مستقبل الشرق الأوسط بكل شعوبه. ما زال الفلسطينيون والأكراد يدفعون ثمن حريتهم.. ولا بد ان يطلع الفجر.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من اغتال رفيقي وصديقي نذير عمر؟ في ذكراه بعد ربع قرن من الجريمة القذرة / رزكار عقراوي
|