السيد الكاتب تحية من المعلوم أن النقيضان لا يجتمعان كما لا يرتفعان في ان واحد. فالموت والحياة مستحيل اجتماعهما فالانسان إما حي وإما ميت.كما اننا لا يمكننا القول ان الانسان ليس بحي او ليس بميت. وقضية موت المسيح على الصليب يقول الاخوة المسيحيون أن الناسوت لم يفارق اللاهوت ولو لبرهة فلما مات الناسوت كيف ظل اللاهوت ملازما له. هذه المعادلة لم يفهمها احد وهذا من اكبر المعضلات في المسيحية فهل يتكرم احد المسيحيين بتفسير هذه المعضلة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ألوهية يسوع المسيح والأدلة المُختَرعَة / جعفر الحكيم
|