لم اقابل متأدلجا الا وكانت تهمة الصهينة هي اول ما يلقيه في وجه المتحدث لو انه قام بنفد عميق للعروبة والاسلام وللاديان المسماه سماوية. فما اكثر الماركسيين والمراكسة ممن تبنوا هذا الموقف اما القوميين العروبيين فجميعهم بلا استثناء وغباء وجهل وصلف تبنوا هذا الموقف. اما الاسلاميين فحدث ولا حرج تلون بجميع الوان الطيف دون ان تخرج منهم بنتيجة واحدة.
تحياتي للفاضل المحترم الاستاذ مالك بارودي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تحليل لمقال هويدا صالح -في كراهية خطابات الصهاينة العرب. يوسف زيدان وخطاب مغازلة الصهاينة- / مالك بارودي
|