واضح أنّ محرمّات الأرض أصبحت حلم يشتهيه أصحاب قثم ..فأضطر الى وعدهم بمثلها في الجنّة يعني جعلهم يتمنون الموت للوصول الى أحلامهم ربّما لأجل , تلك الصفة أسماه البعض عبقرياً على كلٍ مقال بديع كالعادة وملاحظة الحكيم رائعة أيضاً فالرجل في الجنة سيتحول الى فتاحة علب سردين..بيفتح للزبائن لان كل مرّة ستأتيهِ عذراء...فعلاً سيكون الأمر مقزز بتكرارهِ والغلمان طبعاً مقزز ولا أرى إلا ان كل الجنة المتصورة ستكون مقززة وللحمقى فقط تحياتي للجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الوعي المسلوب ... / فيصل البيطار
|