أتفق معك أستاذ سامي ,في تشخيص الإشكالية ,لكن بالنسبة لي شخصيا ,أنحاز إلى الرأي الذي ينتقد الفكر بما هو فكر يعبر عن أيديولوجية طبقة رجعية وليس لأنه فرديا ,سواء أكانت هذه الطبقة إقطاعية تحمل الايديولوجية الدينية ,وهذا هو حال الأديان من قبل ,أو كانت طبقة رأسمالية متخلفة كالتي تحكم مجتمعاتنا ,والتي أعادت توظيف وتسخير هذه الأيديولوجية الدينية مرة أخرى ,لأنها تفتقر لمشروع نهضوي تنويري وتقدمي قادر على النهوض بمجتمعاتنا وتغيرها ,كما حدث في أوربا الراسمالية . تحية تقدير لجهودك وجهود كل من يرفع راية التنوير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مجلتى- العدد الثانى- تسالى رمضانية / سامى لبيب
|