المبشر قثم بن عبدالله بن هاشم كان يدرك تماماً أن أجداده كانوا يعتاشون على موسم الحج وهم سادة الرفادة والسقاية وكان كل شيئ عندهم مقدس الحجر ( النيزكي ) الأسود والإله أكبر والطواف حول الكعبة ورمي الجمرات - الشيطان - بالحجارة وحتى الصنمان اساف ونايلة بين االجبلان الصفا والمروه ( اصبحا) من شعائر الله ... رغم اعتراض الأنصار على فعل الشرك بالطواف بينهما ,,,,,, فصحح لهما ابن مسعود الأمور كما جاء في قرآنه وكما سمعه من فم المبشر لاجناح عليه أن (( لا يطوف بهما ))
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من وحي الحج وأخبار نبية الله أنجيلا ميركل / سامي الذيب
|