الإمام علي ليس غبيا هو لم يدور ويحكم السياسة، بل وضعه الفقراء زعيما لسياستهم و هم من أداروه،، و ألفوا عنه الأقاويل التي تناسب حاجاتهم كبشر نبيل فياض ليس على إطلاع كافي لما يسمى (سواد الكوفة) كان الإسلام، أعلى تجليات ثورات العبيد، من عرب وغير أقوام بالمنطقة ولأنه الأشرف بينهم و الأنقى و الأعف، بين ثوار المسلمين إختارته الطبقات الكادحة كان الحال مثل أي ثورة بالوجود، ليومنها هذا، طبقات الكادحين تتمرد و تثور لإنسانيتها،، و تختار روبن هودها فهل كان هذا غبي أيضا؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نبيل فياض المثقف المشتبك / سالم المرزوقي
|