هذا ما يزيدنا ثقة وايمانا بعقيدتنا العلمانية اللادينية حينما نرى الهمج من كافة الأديان وخصوصا المسلمين وهم يتسابقون على لعن وسب وتكفير الأخر المختلف عنهم ولو كان من دينهم أي شيعي أو اباضي أو صوفي أقصد. أستذكر نفسي عندما كنت من فصيلة تلك القطعان ذات سنون وأنا أتساءل كيف لي وأنا لا أعرفهم ولم يسبق لي التعامل مع أي أحد منهم ورغم ذلك أدعو لهم بالويل والثبور عقب كل صلاة فكانت هذه من أسباب شكوكي في هذا الدين اخيرا نحمد العقل الذي هدانا وما كنا لنهتدي لو لا أن هدانا العقل المخلص وأياتك البينات أستاذ سامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ثقافة قميئة- لماذا نحن بشعون متخلفون / سامى لبيب
|