لهذا فأن حصول المرأة على هذا الحق هو ليس تفضلا من سلمان الحزم! و حاشيته فهم لا يحتاجونها، لكل امرأة عندهم بدل السائق هناك 20 ينتظر! هو كفاح مرير لا أرى كل المقالات حتى بالحوار أنصفتهم،، و المرأة خصوصا بالمناطق الصحرواية حيث لا تاكسي و لا شرطة و لا هيئة دينية مرغمة على السياقة و إستعمال السيارة منذ زمن بعيد،،، و بالمدن يستعن بأطفالهن خصوصا بفترة النهار!! كثيرا ما تجد طفل بالكاد يظهر رأسه من المرآة تجلس خلفه أمرأة يسوق السيارة تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تصفية آثار جهيمان / عبد الغني سلامه
|