قال: الله لهم لا تسجدوا لغيري ولما خلق آدم قال لهم إسجدوا لآدم فسجد الملائكة ولم يسجد الإبليس،فقال: له الله لماذا لا تسجد،فرد عندما خلقتني ألم أقل: لي لا تسجد لغيري،فكيف اعصى قولك ولهذا كافأه الله رئيسا المئة. بالمناسبة كل هذه القصص من الفها الى ياءها خرافات،ومع هذا يجب أن نسمع الكل.وبتحليلي المتواضع أرى أن قصة الأيزيدية إن كان الله موجودٱ-;- حقٱ-;- أقرب إلى الحقيقة من قصص الانبياء والذين هم بشر وإن كانوا أذكى من الآخرين في وقتهم والدليل تأثيرهم حتى عصرنا هذا.والسيد أحمد علي الجندي المثقف والكاتب يؤمن اليوم بتلك الخرافات.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرد على مدونة المسيحية في الشبه عن الاسلام الجزء الاول (هل خلق الله الشجر قبل خلق النور؟ ) / احمدعليالجندي
|