من مستملحات الغيبيات الدينية الغبيّة، ما جاء في القرآن عن إبراهيم الخليل. فبالرغم من أنه كانت تربطه علاقة صداقة وطيدة مع الله، و كانا يتسامران معاً في أوقات الفراغ، إلاّ أن إبراهيم شك في قدرة الله على إحياء الموتى، فما كان من الله سوى أن أراه الدليل القاطع على ذلك بكل أريحية، فكان ما كان من قصة الدجاج أو غيره من الطيور. هذا الغيب السخيف يجب على المؤمن أن يؤمن به كما هو حتى يكون من المتّقين المفلحين، بينما إبراهيم نفسه لم يفعل ذلك. أدمغة مُهترئة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الذينَ يُؤمنون بالغَيب / عاد بن ثمود
|