أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نقاش مع يسار تونسي عن الوضع السوري والثورة السورية (1 -2) / سلامة كيلة - أرشيف التعليقات - لا تناقش ممانعا2 - عديد نصار










لا تناقش ممانعا2 - عديد نصار

- لا تناقش ممانعا2
العدد: 740603
عديد نصار 2017 / 8 / 23 - 08:01
التحكم: الحوار المتمدن

الجيش السوري الذي كان تعداده قبل الثورة 600 ألف جندي ولم يتبق منه بعد سنتين أكثر من 120 ألف! بسبب الانشقاقات حيث رفض الجنود قتل شعبهم فتم الاستعاضة عنهم بالميلشيات الطائفية المرتزقة
يساركم الغبي هو بالضبط ما تحدث عنه مظفر النواب وكأنه يوجه كلامه الى الشعب السوري في ثورته اليتيمة:
لم يناصرك هذا اليسار الغبي
كان اليمين أشد ذكاء فأشعل أجهزة الروث
بينما اليسار يقلب في حيرة معجمه
كيف.................
كيف يحتاج دم بهذا الوضوح
إلى معجم طبقي لكي نفهمه
أي تفو بيسار كهذا أينكر حتى دمه


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نقاش مع يسار تونسي عن الوضع السوري والثورة السورية (1 -2) / سلامة كيلة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - محاولة للكتابة - 6 - / ابتسام لطيف الموسوي
- شامة في كف غيمة / وهاد النايف
- الضباب الربيعي* / إشبيليا الجبوري
- تقدير الذات / ايليا أرومي كوكو
- الإشباع الثقافي / سامي عبد العال
- -يوم الاسير- قبل وبعد أكتوبر، يوم الوجع الفلسطيني / جواد بولس


المزيد..... - الجزائر تتعهد بإعادة طرح قضية العضوية الفلسطينية بالأمم المت ...
- وسائل إعلام إيرانية: سماع دوي انفجار شمال غرب أصفهان
- صافرات الإنذار تدوي في شمال إسرائيل وأنباء عن هجوم بالمسيرات ...
- انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية ومسؤول أمر ...
- وسائل إعلام: الدفاعات الجوية الإيرانية تتصدى لهجوم صاروخي وا ...
- وسائل إعلام: إسرائيل تشن غارات على جنوب سوريا تزامنا مع هجوم ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نقاش مع يسار تونسي عن الوضع السوري والثورة السورية (1 -2) / سلامة كيلة - أرشيف التعليقات - لا تناقش ممانعا2 - عديد نصار