الأنظمة الراسمالية تتاجر بالانسان الغلبان فتمتص دمه ولم تبق له غير حياة شقية، فيأتي تجار الشيوعية فيستثمرون ما تبقى من حياة الغلبان الشقية، ومن يموت يموت في ستين داهية، ومن يحتج يحولونه الى خائن وعميل وووو من الألقاب الكثيرة الجاهزة....... على فكرة ... البعثيون والاسلاميون والرأسماليون لا يعلقون على مثل هذه المقالات لأنها لا تعني لهم شيئا... الذين يعلقون عليها بمرارة هم الغلابة الذين انكووا بنار التجار على مختلف ألوانهم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العراقيون اختبروا صدقيتنا وقد قبلنا التحدي الانتخابي / حميد مجيد موسى
|