أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عرب الرمال و الدم وحروب الخليج الاربع / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - الاستاذ الموسوي مع التحية - وليد مهدي










الاستاذ الموسوي مع التحية - وليد مهدي

- الاستاذ الموسوي مع التحية
العدد: 726688
وليد مهدي 2017 / 6 / 10 - 21:34
التحكم: الحوار المتمدن


شكرا لاطلالتك البهية عمنا واخينا الاكبر

تموز روحه لا تزال حية

وان تعددت اسماؤه وتكاثرت صوره ، لكننا نشم ريحه ، ونميز ظلاله وحضورها في الاماكن والازمنة

انه تموز الخالد الذي لا يزال يحارب بين النهرين وهو يبعد قوى الظلم والجبروت عن سمائنا وارضنا رغم كل الويلات والمآسي .. لا يزال للقوس منزع !!

________________

لا زلت في روسيا ، وان شاء الله سابلغكم حال عودتي

دمتم بالف خير


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عرب الرمال و الدم وحروب الخليج الاربع / وليد مهدي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كوني كما تشائين / عبد العاطي جميل
- أحداث الفاشر وضرورة وقف الحرب والحل الداخلي / تاج السر عثمان
- مدارس الأحد في الكنيسة الأرثوذكسية المصرية: تحليل سوسيولوجي ... / هاني جرجس عياد
- لتستعيد الأمة الآشورية دورها ومسارها الحضاري بالتجديد والتصح ... / فواد الكنجي
- همساتي : اختر الصمت في أزمنة الضجيج ! / ايليا أرومي كوكو
- ملامح / حبيب لكناسي


المزيد..... - التايمز: بريطانيا تعتزم إيواء المهاجرين في ثكنات عسكرية
- دراسة: انقطاع الطمث يسبب تغيرات فى الدماغ قد تؤثر على الذاكر ...
- فنزويلا تعلن تفكيك خلية مرتبطة بالاستخبارات الأمريكية وتتهم ...
- إعصار ميليسا يهدد جامايكا برياح كارثية وسلطات الجزيرة تعلن ا ...
- هيئات حقوقية تطالب برؤية طموحة لمنع الجرائم ضد الإنسانية
- تونس توقف نشاط منظمة حقوقية بارزة وسط قلق من تضييق متصاعد عل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عرب الرمال و الدم وحروب الخليج الاربع / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - الاستاذ الموسوي مع التحية - وليد مهدي