السيد قادر أنيس ... تحية طيبة مقال كشاف كالعادة يثير إهتمام كل من له ضمير وإحساس بجراح هذه الأمة المُبتلية بجذام الديانات وإفرازاتها وجربها المُعدي كل ما نلمسه من هكذا أفكار وأكاذيب وإدعائات هو وقاحة اللا خجل الذي أصبح الوجه الحقيقي للأسلام الذي ما أحسن أي شيئ أكثر من إحسانه الأصرار على تمثيل الأزدواجية وبابشع صورها !! أين حمرة خجل المقدس الذي يدعونه ؟ إذ حتى العاهرات يخجلن أحياناً لأنهن بشر !! ولكن لا يخجل من خرج من جلد البشر إستمر سيدي في تسليط كشافك عبر الكهف الأزلي ، وليس متوقعاً أن ننجح في مساعينا اليوم، لأن الليل طويل والغابة لا زالت تملأها الذئاب تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قراءة في إعلان القاهرة حول حقوق الإنسان في الإسلام / عبد القادر أنيس
|