أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الاسلام الداعشي بشريعة همجية / صباح ابراهيم - أرشيف التعليقات - نار تحت رماد - سمير










نار تحت رماد - سمير

- نار تحت رماد
العدد: 707925
سمير 2017 / 1 / 6 - 18:37
التحكم: الحوار المتمدن

لا أنكر يا اخي العزيز انه كان هناك محبة وأخوة مع بعض المسلمين ولكن الغالبية كانت تكرهنا، لماذا، لاندري؟حتى من كان صديقا فانه احيانا كان يظهر العداء . لم يعلمنا أهالينا ان نكره المسلمين وكذا علمنا اطفالنا ، ولكن مع الاسف الحقد والكراهية كانت في صدور المسلمين. ترى المسلم يرسل أطفاله الى مدرسة مسيحية ولا يدخل الا مدرسا خاصا مسيحيا في بيته وزوجته لا تلد الا في مستشفى للراهبات ولا تراجع الا طبيبا مسيحيا ولا يشغل الا موظفا مسيحيا في مكتبه وخادمة مسيحية في بيته، ومع ذلك فنحن انجاس وكفار. احترامي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاسلام الداعشي بشريعة همجية / صباح ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قراءه في أهداف أبو مرزوق لطوفان حماس / سليم يونس الزريعي
- خواطر : مقتل سلوان مموكا حارق القرآن ! / نيسان سمو الهوزي
- مترفون كلهم من حكم هذه الارض / صفاء علي حميد
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7 ملاك: 13-27 / أمين بن سعيد
- طوفان الأقصى 482 – بتدمير غزة، وقعت إسرائيل على حكم الإدانة ... / زياد الزبيدي
- فئات المحتوى الهادف / اسماعيل موسى حميدي


المزيد..... - شاهد التسلسل الزمني للحظات إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين ف ...
- لماذا يتعجل الشرع الزمن نحو الرئاسة؟
- خطوات تثبيت تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجديد 2025 “ثبتها ...
- أختري للعالم: هدف الصهاينة والأميركان إقصاء المقاومة الإسلام ...
- الادعاء الألماني يوجّه اتهامات ضد مشتبهين بالانتماء إلى داعش ...
- العدد 590 من جريدة النهج الديمقراطي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الاسلام الداعشي بشريعة همجية / صباح ابراهيم - أرشيف التعليقات - نار تحت رماد - سمير