اعتقد ان اغلبنا ممن قذفوا -على راي احمد بالدين في سله القمامة - قد مروا بحدث صادم الامر الذي قاد الانسان الى التفكر والتحليل ، وتلك ربما الايجابية الثانية لنوائب الدهر، فهي ايضا تعري امامك الصديق من العدو ، الدين يمثل غشاء سميك يحول دون رؤية الامور والحقائق ، وما ان تُزيل الصدمة ذلك الغشاء حتى يتحرر الانسان من ذاته اولا ومن قيود دينه ومجتمعه . يا محمد شكرا لك على قصة احمد هذا ، وابقى سلم عليه وحياتك سلام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كيف اصبح احمد ملحدا / نادر عبدالله صابر
|