الاستاذ جهاد المحترم
ليت الناس يفهمون هذا المقال جيدا ، بل يعتبرونه خطوه اساسيه في بيان الزيف والادعاء الذي مارسته الأديان في هيمنتها على الشعوب البائسه
فصاحب الطرح الديني يتعامل معك وهو يحمل كنزا مقدسا حسب رأيه ولا يمكن نقده أو التعرض له ، ومن هنا فهناك اتجاه واحد فقط لاغير في حين أن طبيعة الأشياء هي الخضور لمبدأ التطور والتقدم عبر مسيرة الزمان وإلا مات
أتمنى عليك يا استاذ جهاد أن تكثر من هذه المقالات والاطروحات الرائعة
ولك خالص المحبة والتقدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاسلام لا يصلحُ لكل زمانٍ ومكان / جهاد علاونه
|