رائع السيد عادل احمد ،تحليلك موضوعي رزين،ومنصف جدا .وهذا بعكس مايروجه بعض الكتبة ،مدفوعين بوعي طبقي رجعي ،لا يرون الواقع ،واقع اي بلد ،وكوبا هنا كمثال، الا من خلال مقارنتها مع نماذج مجتمعات راسمالية متقدمة ، توفرت لها شروط بحكم سيطرتها الاستعمارية . فاصدروا احكام ايديولوجية ذاتية جاهزة ،تفوح منها رائحة الكراهية . ان التجربة الكوبية ،ليست في جوهرها سوى تجربة ،الثورات ذات البعد الوطني القومي ،لهذا لايمكن محاكمتها الا على هذا الاساس. وحدودها التاريخية تتوقف عليه بالذات.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول رحيل كاسترو / عادل احمد
|