كان نظام السوفياتي لا يتدخل بأمور الجنس المثلي ولا اعتقد قد سن قانونا ضد هذا الرغبة الشخصية , بل كان ضد بائعات الهوى لآنه يعتبره استغلالا وعبودية للمرأة , حيث من يلقى عليهن بالجرم تسجن اولا وتحلق شعر رأها وتضع صورتها في الحافلات ليكن اعتبارا لمن تسول لها نفسها, وان كان هذا المبدىء يخالف مبادىء حقوق الآنسان, والآن في النظام البرالي الجديد ترى بائعات الهوى فى موسكو وسانبطرس بيك في اعلى درجاته من استغلال لحقوق المرأة لتكسب .عيشها عن هذا الطريق المزري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المثلية الجنسية في اتحاد السوفيتي / مازن كم الماز
|