أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المثنى في سورة الرحمن / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - اجابة - محمد










اجابة - محمد

- اجابة
العدد: 70017
محمد 2009 / 12 / 12 - 13:31
التحكم: الحوار المتمدن



أما المكذبان

فهما الثقلان الانس والجن كما واضح من السياق -يمعشر الجن والانس .. الآية -

أما التكرار

قال القتبي: إن الله تعالى عدد في هذه السورة نعماءه، وذكر خلقه آلاءه، ثم أتبع
كل خلة وصفها ونعمة وضعها بهذه، وجعلها فاصلة بين كل نعمتين لينبههم على النعم ويقررهم بها، كما تقول لمن تتابع فيه إحسانك وهو يكفره ومنكره: ألم تكن فقيرا فأغنيتك أفتنكر هذا ؟ ! ألم تكن خاملا فعززتك أفتنكر هذا ؟ ! ألم تكن صرورة فحججت بك أفتنكر هذا ! ؟ ألم تكن راجلا فحملتك أفتنكر هذا ؟ ! والتكرير حسن في مثل هذا.

كذلك فانه طرد للغفلة وتقرير للحجة .

أما المثنى فلا أدري ما العلة في ذلك عند تمام المعنى وكماله ودقته وسجعيته؟




للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المثنى في سورة الرحمن / جمشيد ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الديمقراطية لا تبني بالقمع / مشتاق الربيعي
- التغيير الديموغرافي عالميًا رؤية سوسيولوجية / محمود محمد رياض عبدالعال
- دمية جميلة / مزهر جبر الساعدي
- زاوية المقهى* / إشبيليا الجبوري
- رواية نهر يستحم في البحيرة يحيى يخلف / رائد الحواري
- عشر عجاف / منيرة نصيب


المزيد..... - كندرا هيبرت.. قصة طبيبة كندية تمارس عملها من على كرسى متحرك ...
- بعد «الربيع العربي»… صيف الاحترار الأقصى
- ترامب لـCNN: لم أعلم بنقل غيسلين ماكسويل إلى سجن إجراءاته ال ...
- حزب النهج الديمقراطي العمالي يدعو إلى تصعيد وتوحيد النضال لم ...
- 4 خطوات للحد من مضاعفات التهاب المفاصل الصدفي المناعى
- ما خيارات الحكومة اللبنانية للتعامل مع قضية سلاح حزب الله؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المثنى في سورة الرحمن / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - اجابة - محمد