علتنا الإيدولوجية والاجتماعية والسياسة الأولى هي التطرف الديني ورفعه كسلاح في جميع معاركنا.. ودائما نخسر.. ونحسب ونصرح أننا انتصرنا,, بينما العدو الذي هو أول دولة دينية في العالم لايستعمل سوى العقل والمنطق والتحليل البعيد المدى. لذلك من قرن كامل حتى اليوم يتوسع على حسابنا ويحتل أراضينا شبرا شبرا, بالإضافة إلى تباكيه في جميع وسائل الإعلام العالمية, بأنه مغدور ومظلوم ومليار مسلم ينوي افتراسه , والعالم بأسره يصدقه لأنه لا يتبجح مثلنا بالبطولات الدينية والعنترية.وهنا سر اللعبة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أحداث غزة و معجزة النصر الإلهي : الأصولية الدينية و التسويق لإيديولوجية الإعجاز / إدريس جنداري
|