الزميل ناشا صحيح جدا ان الخميني وضع جائزة لقتل الروائي سلمان رشدي، تحت ذريعة شتيمة النبي محمد والانتقاص من زوجاته في رواية آيات شيطانية، لكن ينفذ المر ولازال سلمان رشدي ينعم باحياة، لكن لو ان الفتوى اصدرها رجل دين وهابي، لكان سلمان رشدي في عداد الاموات من زمن طويل جدا.ـ السبب يا صديقي ناشا ان الدين في ايران لم يصبح جزء من الشخصية الثقافية الايرانية حتى بالنسبة للمؤمنين.ـ ايران تقتل وتغتال، لكن هذا القتل والاغتيال لا يستند على دوافع دينية، انما سياسية، هي تماما مثل الولايات المتحدة الامريكية التي تقتل الاف لضمان مصالحها السياسة تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ناهض حتّر شهيد الكلمة الحرة والموقف الشجاع / مالوم ابو رغيف
|