هذا جل ما أخشاه من هذا الموقع, وهو تحويله إلى منبر ديني تبشيري, يبرر كل ما في التعصب الإسلامي من سلبيات, بشكل مطول متعب, ينهك القارئ دون أي توضيح أو التزام بالحقيقة الحقيقة, وتخديرنا بقال فلان وتفضل علتان وشهد علن. زائد صورة جميلة للكاتبة الموظفة الأزهرية, مع حجاب مـغـر ناعم أبيض, حتى ننسى كل ما في مقالها الذي يشبه بحجمه مانيفست الحزب الشيوعي الروسي سنة 1917 جميع المغالطات التاريخية والتطبيقية والوجودية الموجودة في طول هذا الكلام المتكرر من بدايته حتى آخره. ومن يصدق أن من ولد مسلما, يستطيع يوما تغيير معتقده, دون أن تنزل عليه وعلى عائلته مصائب الدنيا والآخرة؟؟؟!!! تــابــع ... أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
-الحق في تغيير الدين- بين الشريعة الإسلامية والمواثيق الدولية والإقليمية لحقوق الإنسان / نادية أبو زاهر
|