يبدو ان المتضرر من فصله من مكتب حراسات الجيزة ربما لسوء خلقه او تصرفاته او سلوكه اراد الانتقام من السيد القمني فتقدم بشكاوى الى القضاء الاسلامي المسيس لسحب جائزة الدولة التقديرية للكاتب العملاق و الطعن به بتهمة ازدراء الاديان او غيرها من التهم الجاهزة عند تلك الحشرات الهائمة . خسئت افكارهم و انطفأت نيران حقدهم ، فالسيد القمني لازال شامخا تسنده ملايين العقول المتنورة ضد تيار السلفية الجامدة المتخلفة . لا يصح الا الصحيح فلا تخف ايها القامة السامقة والفكر المتنور كن منارة تهدي الاجيال الصاعدة ضد تيار التخلف .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإرهابيون يعبّرون عن الإسلام وعلى المسلمين حلّ هذه المشكلة / سيد القمني
|