قرأت ردك علي فأعجبني وآلمني أعجبني وعيك بقضيتنا لكن آلمني ماتشعرين به أنت وباقي رفاقك ، إسمعي لي أرجوك وأترجاك إسمعي لأبيك ماتشعرون به من ظلم وقهر عشته أيام بورقيبة عندما كان شعبنا يجهل كل شيء كان شعورا مدمرا لكنه لم يحولني إلى وحش كاره لكل شيء ! اليوم الأمور تغيرت المعلومة صارت متاحة للجميع ونستطيع إيصال صوتنا وخدمة قضيتنا بطريقة أحسن ، نريد شبابا واعيا ناشطا لكن لا نريد وحوشا ضارية لا ترحم قسوت عليك وأخشى ردة فعلك لكني متأكد أن الأمازيغية الأصيلة لا تتجاوز كلام أبيها
تنميرت
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وهم المصمم العاقل..التصميم فاعل طبيعى / سامى لبيب
|