شكراً مرورك ومشاركتك التعقيب دمروا الصناعات الصغيرة والكبيرة ( حتي صناعة المعتقد ) وبدلاً من إنشاء صناعات وطنية منافسة إتهموا الصناعات الأجنبية بكل التهم ليتم لهم ما أرادوا إلا وهو إنتشار وتسيّد ورش دروشة الدين الإسلامي والنتيجة مصر والعالم اليوم في مواجهة في تفكيك ورش البلاستونيل العشوائي وما أكثر الذين في عقولهم لا يزالوا علي الأمل في السبوبة من فتح ورشة البلاستونيل إياه ملحوظة قرأت مادتك المنشورة بالأمس وهي في الصميم تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدين والبلاستونيل ( عن الإسلام المُعاصٓر). / عدلي جندي
|