ع. الصفار انا لم أعّود أحد و لا انتظر اشارة من أحد لأكتب ما اريد انا من يقرر متى يكتب و من يناقش و ليس فيما قلت في ت 10 اي علاقة بالموضوع ان كنت حريص على ثورة 14 تموز رد بنفسك على من يحاول ان يتجنى عليها ما بيني و بين وليد يوسف عطو اكثر مما بيني و يبنك فأختفظ بما تريد لنفسك و لا تتصيد فليس الماء عكر حتى تستغله سأرد على كل كلمة سبق ان تركتها على ما نشرته سابقاً و اعتقد سيكون اقصى موعد هو الاول من آيار عام 2017
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج4 / عبد الرضا حمد جاسم
|