روابط التعليقات التي تصلني على إيميلي، فهي مغلقة مثل فيسبوكي، وإلا نشرته حالاً، ومنذ قليل طلبت من علاء الصفار نشر التعليق لأني لا أمنع تعليقًا واحدًا، وها أنا أنتظر، مشكل هيئة التحرير كبير، هيئة التحرير حدود قلم الرقيب الذي لها المقالات لا التعليقات -أنا بالطبع لا أراقب ولا أضع حدًا لا لمقالات ولا لتعليقات- المقالات في هذا الجو المؤسف له يعود إليها حذف ما تشاء منها، أما التعليقات فالكاتب وحده هو المسئول، وإذا كانت هناك إساءة يرد عليها، وينتهي الإشكال... يجب تبديل كل سياسة الموقع.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بيروت تل أبيب القسم الأول بيروت الفصل الرابع1 / أفنان القاسم
|