قال تعالى ولقد يسرنا القران للذكر فهل من مدَّكر الى الذين يزعمون ان القران الكريم محرفا او ناقصا ان يعلموا أن الله سبحانه وتعالى هو الذي تكفل بحفظه وصيانته دون سائر الكتب السماوية لحكمة الاهية(إنا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون) فالقران الكريم كان مجموعا جمعا شفويا اي حفظا في صدور المؤمنين في زمن الرسول ولذالك لما صارت حر اليمامة في حروب الردة ومات بعض حفظة القران طلب عمر من ابي بكر جمعه خطيا وهذا ما حصل. فهاتوا لنا كتابا بضخامة القران الكريم يحفظه اليوم الملايين من البشرعن ظهر قلب. اكررالملايين يحفظونه وجاءت الثورة التكنولوجية لتؤكد حفظ القران دون سواه من الكتب.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أذا كانت آيات ألقرآن زمن نزولها تتلى على هذه ألنخبة من الصحابة دون سواهم من المسلمين,فألقرآن محرف بألمنطق وشهادة الصحابة / عبد الحكيم عثمان
|