الحوار يرد على جزئية (هل قال اليهود أن عزيراً ابن الله؟)، بطريقة معينة، وهي الرد من المصادر المسيحية واليهودية أنهم متتشككون في معرفة من هو عزير؟ فكيف يعرفون أنه قال أم لم يقل؟
ثم أين في الآية القرآنية قال الله أن عبادة عزير كانت عبادة تأليه؟! لن تجد، لم تذكر الآية أن عبادة عزير كانت عبادة تأليه، إذاً فالقضية هي أنك تحاسب المسلمين بسوء فهمك! فمن قال من اليهود أن عزير ابن الله فهو؛ لا يعني إلا من باب التقديس والغلو في الصالحين، وهكذا فهم اليهود لهذا القول.
تحياتي😎-;-😉-;-
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ورطة (بارباروسا آكيم) مع (عزير)😈 / عبد الله خلف
|