( وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر إنا أعتدنا للظالمين نارا أحاط بهم سرادقها وإن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوي الوجوه بئس الشراب وساءت مرتفقا) يا سيد ايدن انت تريد ربا والاها ديمقراطيا. فهذه الاية تدل على ديبمقراطية الله فمن شاء فليختر الايمان ومن شاء فليختر الكفر. ولكن لا تنس هذا في الدنيا أما في الاخرة فلا ديمقراطية انما نُساق سوقا المؤمن والكافر. الم تقرأ وسيق الذين كفروا. وسيق الذيت امنوا وجاءت كل نفس معها سائق وشهيد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مات الملك .. عاش الملك / ايدن حسين
|