لا مشكلة مع أي دين كعقيدة أو إيمان لأن اللاهوت والإيمان مجرد غلاف للقيم والمثل الأخلاقية وطريقة التعامل مع الواقع ومع المختلف. اعتراضا على الاسلام ليس بسبب العقيدة ولا بسبب الصوم والصلاة ...الخ. اعتراضا على الاسلام هو بسبب عدم قبول الآخر المختلف واعتراضنا كذلك على الشرع الإسلامي القبلي القديم ومحاولة تطبيقه على الواقع. بالمختصر الاعتراض هو على الفاشية والعنصرية التي يقدسها الإسلام وليس على العقيدة اذا كانت خاصة لا تؤثر على السلام والأمن الاجتماعي. تحياتي وارجو ان تتقبل تعليقي بصدر رحب.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المسيحية من الإستبداد ، إلى الإصلاح ، الى الثورة العلمانية / عبدالجواد سيد
|