رغم انني لست من انصار نظرية المؤامرة لكن هنالك تواطؤ تقوم به سياسات الليبراليين الجدد والمحافظين الجدد والحركات المسيحية - الصهيونية لتدمير تراث الشرق المسيحي وتهجير المسيحيين لانه يشكل ذاكرةوتاريخ منطقة المشرق. هكذا فعل الامريكيون عندما داست سرفات دباباتهم على اثار بابل وتم نهب المتاحف والاثار والدار الوطنية للكتاب وارشيف الاذاعة والتلفزيون ومقالي القادم يتعرض الى هذه النقطة بالذات من قبل عالمة المانية . ختاما اتمنى لشعوبنا كل الخير والتقدم..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اضطهاد المسيحيين في العالم الاسلامي / وليد يوسف عطو
|