الأعزاء مروان سعيد و ناشا/ المقال موجه للمسيحيين المتعصبين بالكلمة و أنتما بل شك تعلمان بوجودهم . ليس لدي مشكلة مع أي دين يحترم الحريات الشخصية و لا يفرضه معتنقيه كمرجعية للدولة و كمقياس لتقييم أخلاق الناس و من ثَمَ التدخل السافر في حياة الأخر و فرض وصاية المؤسسة الدينية علي المجتمع . باختصار ، دين لا يخرج من دور العبادة لمعتنقيه مني كل احترام مع الاحتفاظ بحقي في رفض التعصب و لو كان بشكل فردي . خالص مودتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عندما يفقد الإله ذاكرته ( الإله الكيوت ) / منال شوقي
|