صحيح أن النظام الرأسمالي الأميريكي مصدر للشرور وصحيح أن الأمم المتحدة فسطاط للظلم، ولكن أليس قتل غير المحاربين إرهابا؟ أليس القتل على أساس ديني من أقذر أنواع الإرهاب؟ يقول الترمذي أن الرسول محمد قال :أقتلوا الفاعل والمفعول به وداعش تفعل ذلك. من جهة أخرى صحيح أن أميريكا دمرت العراق ولكن ألم يكن ولا يزال العراق تربة خصبة للطائفية والإرهاب الديني حاله حال كل بلاد العرب؟ هل يمكنك التحاور بهدوء وبدون تجريح، حوارا متمدنا؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بين مقهى تل أبيب وملهى فلوريدا ! / عبدالله أبو شرخ
|