تصحيح يُمزِّقُنِي الخوفُ مِنْ رَقدَةٍ أسيرَ المنايا سَجِينَ العَطَبْ ! إلى قلبِكَ المُبتَلى ضُمَّنيْ و دَعْ يُغمِضِ الجَفْنَ في التَّعَبْ ! و تحتَ العباءةِ خُذْنِي أبي أَشمُّ بها عطرَ ماضٍ غَرُبْ تُستبدَلُ هذه الأبيات، بالأبيات التالية رجاءً: يُمزّقُني الخوفُ منْ رقدَةٍ و قَبرٍ و ما فيهِ إلّا الحصَبْ تلمُّ بهِ عاصِفٌ صَرصَرٌ و تحرُسهُ شجَراتٌ سُلُبْ إلى قلبِكَ المُبتلى ضُمَّني و دَعْ يُغمِضِ الجَفنَ فيَّ التّعَبْ ! و قدنِيْ ضريراً إلى موطِنٍ أشمٍّ بهِ عطرَ ماضٍ غَرُبْ ! كنتُ أشرتُ إلى ذلك، حين نشرتُ القصيدة في تعليقات الفيس ، مع الشكر لموقع الحوار .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أَمُدُّ يَداً مِنْ وراءِ الحُجُبْ ! / عمّار المطّلبي
|