.. اصبح الطرد من الحزب الشيوعي شهادة استقامة لكني كنت سريع القرار ولم انتظر مجموعة متآمرين وسكرانين ليقصلوني.. قدمت استقالتي على أثر المؤامرة صد سالم جبران واسقاط ، قرارات المكتب السياسي واللجنة المركزية بترشيحه على راس قائمة الكنيست بانقلاب داس على مل قيم التنظيم الشيوعي.. ووقوف ثيادات الحزب عاجزين خائفين يستحقون الرثاء. سالم جبران انتقد استقالتي وقتها وطالبني البقاء للنضال من الداخل .. لكنه وصل لنفس قراري بعد خمسة اسابيع. وقدم ساتقالته من حزب لم يعد فيه اي شيء من عظمة تاريخه ونقاوة قاددته.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رد هادئ على بيان متشنج لشباب التغيير: / نبيل عودة
|