ذكرتني هاي الحالة بحالة مشابهة في ثلاثينات القرن العشرين, راحو رجال دين مسلمين, ويجوز فيهم مسيحيين كمان, على الحاكم الانكليزي لفلسطين , قالولو وهمه متعصبين يا جناب الحاكم, هذوله المهاجرين اليهود من اوروبا الشرقية, قالهم شبيهم؟ قلولو يا جناب الحاكم, هذولي شيوعيين واحنه خايفين انو الشيوعية تنتشر في البلاد! الله اكبر, يعني المهم عقيدة المغتصب وليس الاغتصاب ذاته. في قصة مشابهة لذاك صاحبنه اللي شاف مرتو... الرجال صار عصبي وقال للي.... يا ازعر, تاني مرة جيب محرمتك معاك! الله يخليك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المجموعتان العربيه والاسلاميه تطلبان اجتماعا طايرا / جان نصار
|