أولا مفهوم إن الله وملائكته يصلون على النبي يعني عند الركابي الصلة أو العلاقة فهو يقول إن لله وملائكته علاقة بالنبي ياأيها المؤمنون قوو العلاقة مع النبي واجعلوا صلتكم به قويه ، وليس هي بمعنى الترديد هذا الذي نسمعه من آفواه الناس ، وثانيا لكي تتعرف على التحريف كيف يكون ومتى يكون هناك ضوابط وقواعد على ضوئها نحدد معنى التحريف ، وإلى هذا يشير الركابي ويحيل من يريد مزيد بيان قراءة كتاب الطبرسي في تحريف كتاب رب الأرباب ، والمقايس في الفهم طبيعة النص كما يقول الركابي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في معنى قوله تعالى : [ ما كان محمد أبا أحد من رجالكم ، ولكن رسول الله ، وخاتم النبيين .. ] - الأحزاب 40 - / الشيخ إياد الركابي
|