صراحة غالبية سكان القطاع تعاني من الجهل والفئات -المتنورة- غالبيتها العظمى مصابة بوهم المعرفة. وعليه فانه من شبهالمستحيل أن تهب الدهماء ووزائفوا الوعي بعمل أي شيء، يزيد الطين بلة أن المعونات الغذائية -الكوبونات- تعمل كمخذر من وقت لآخر...غزة كالغرفة المغلقة المنتنة الحل الوحيد هو انفتاحها لا رش العطر. أخشى أن تكون خطة الإنسحاب وإغلاق غزة التي هندسها أرنون سوبير قد بدأت تأتي أكلها...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صمت غزة عن الذل والفقر والفساد .. إلى متى يدوم ؟؟! / عبدالله أبو شرخ
|