ان زهاء 500 -ارهابي ـ سياحي- انضم الى -الجهاد- من بلجيكا، البالغ عدد سكانها 11 مليون نسمة، وان نصف الذين عادوا الى بلجيكا من سوريا يُعدون اشخاصًا مستعدين للمشاركة في اعمال عنف. وشهدت المانيا، البالغ عدد سكانها 81 مليون نسمة، مشاركة 800 شخص منها في الجهاد في سوريا. لكن حتى في المانيا بقدراتها الأمنية والاستخباراتية الكبيرة، القى حجم التهديد -الارهابي- اعباء على الجهاز الأمني، ما دفعه الى العمل بأقصى طاقته، بل العمل فوق 500
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إلى أصدقائنا البلجيكيين .. / قاسم حسن محاجنة
|