الفقراء يضحون بارواحهم والمستنفذون يحنون النتائج.لو اخذنا الثورة الايرانية كدليل لوجدنا ابناء المضحين لا زالوا فقراء والذين لا شان لهم بتلك التضحيات ــ الا ما قل ونذر ــ اصبحوا هم الحكام.وماذا عن غزة والحرب الاخيرة المدمرة؟؟. اصحاب الشان في الملاجئ آمنين وفي رغد من العيش والبؤس والشقاء للفقراء الا من الامنيات الموعودة الذي يرغبونهم بها وابناؤهم أمنون. لو كانوا حقا يؤمنون بهبا اي الامنيت لرايت اولادهم في المقدمة. كتى ينتبه الناس الى الفخاخ المنصوبة لهم؟؟؟؟.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مفهوم الشهيد و الاستسشهاد / جمشيد ابراهيم
|